الرئيسية
رسالة sms
أعلن وزير البترول المهندس سامح فهمي إنشاء أول مصنع لإنتاج الذهب في منطقة جبل السكري في الصحراء الشرقية في مصر طاقته الإنتاجية تبلغ حوالي 200 ألف أوقية ذهب في العام.
وأوضح فهمي في مقابلة مع التلفزيون المصري الليلة الماضية أن إنتاج المصنع يبدأ خلال شهر فبراير المقبل وصولا بإنتاجيته إلى حوالي 500 ألف أوقية خلال العامين المقبلين .
وأكد أن محافظات صعيد مصر أصبحت مؤهلة بدرجة كبيرة لأن تلعب دورا في التنمية الشاملة في المستقبل القريب في ظل ما تمتلكه من ثروات مختلفة معدنية وبترولية .
مشيرا الى أن الجزء الصحراوي في الصعيد سواء الشرقي أو الغربي يعد فرصة ذهبية لإقامة مجتمعات صناعية على أعلى مستوى تظهر من خلالها التنمية الحقيقية.
وأوضح أنه يجري حاليا إنشاء مشاريع طرق وفنادق في محافظات الصعيد وصولا إلى محافظات البحر الأحمر من خلال مجتمعات عمرانية جديدة وتنمية مستمرة في هذه المنطقة.
وقال إن مشروع غاز الصعيد يمثل ترجمة حقيقية لبرنامج تطوير وتنمية محافظات صعيد مصر وتوفير فرص عمل جديدة من خلال توفير مصدر الطاقة الضروري لجذب الاستثمارات وصولا لبناء مجتمعات عمرانية وصناعية جديدة.
وأوضح فهمي في مقابلة مع التلفزيون المصري الليلة الماضية أن إنتاج المصنع يبدأ خلال شهر فبراير المقبل وصولا بإنتاجيته إلى حوالي 500 ألف أوقية خلال العامين المقبلين .
وأكد أن محافظات صعيد مصر أصبحت مؤهلة بدرجة كبيرة لأن تلعب دورا في التنمية الشاملة في المستقبل القريب في ظل ما تمتلكه من ثروات مختلفة معدنية وبترولية .
مشيرا الى أن الجزء الصحراوي في الصعيد سواء الشرقي أو الغربي يعد فرصة ذهبية لإقامة مجتمعات صناعية على أعلى مستوى تظهر من خلالها التنمية الحقيقية.
وأوضح أنه يجري حاليا إنشاء مشاريع طرق وفنادق في محافظات الصعيد وصولا إلى محافظات البحر الأحمر من خلال مجتمعات عمرانية جديدة وتنمية مستمرة في هذه المنطقة.
وقال إن مشروع غاز الصعيد يمثل ترجمة حقيقية لبرنامج تطوير وتنمية محافظات صعيد مصر وتوفير فرص عمل جديدة من خلال توفير مصدر الطاقة الضروري لجذب الاستثمارات وصولا لبناء مجتمعات عمرانية وصناعية جديدة.
» طاجن السمك والفلفل .. ؟؟
» دورة الجودة طريقك للتميز
» المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الاوسط تفوق سعودي
» رجعت بعد غياب
» معلومة عن الغراب تقشعر لها الأبدان
» لماذا يضع الرسول يده تحت خده؟؟؟
» الحاسة التي لا تنام سبحان الخالق ...
» كيف ترد إذا وُجهت إليك إهانة قاسية؟