غززززززززززززة

عزززززة تبون تعرفون ليش اسرائيل تكرها وتبغى تفنيها وتحتلها شوفوااا تاريخها المجيد




اولا:يعود أول بناء عمران بشري في غزة إلى الكنعانيين ،وإلى أكثر من(6000) -ستة ألاف سنة-حين شيد أهالي غزة القدماء أول قرى لهم على أراضي الرعي التابعة لوادي غزة. عاش هؤلاء السكان على الزراعة والصيد البري وصيد السمك.

ثانيا: بدأ الكنعانيون بتطوير مراكز مدينه لهم في سنة(3000)ق.م.ويعتبر تل العجول الواقع على الجهة الشمالية من وادي غزة : أول عاصمة سياسية للمنطقة، وبعد ذلك بفترة وجيزة سيطرت مصر الفرعونية على غزة.واختار الفراعنة هذه المدينة لتكون العاصمة الإدارية للحكم المصري في البلاد الكنعانية خلال معظم العصور البرنزية ،وخصوصا بعد طرد الهكسوس من مصر وقد أسهم دور غزة كميناء للفلسطينيين في العصر الحديدي الأول في صعود مكانتها للقمه .
ثالثا:ومدينة غزة من أقدم مدن العالم، أو بالأحرى من أقدم عشر مدن في العالم سكنها الكنعانيين في بادىء الأمر والحفريات تأكد أنهم من بنوها وذكرت هذه المدينة في رسائل تل العمارنة في القرن الرابع عشر قبل الميلاد وهي أول مدينة فلسطينية تدخل السجلات التاريخية،فالنصوص المصرية القديمة تذكرها كمدينة رئيسية منذ أواسط العصر البرونزي، حيث كانت غزة تحتل موقع رئيسي في العالم القديم لأنها نقطة وصل بين آسيا وإفريقيا ، وبعد ذلك استطاع الأشوريين الاستيلاء عليها ثم استطاع احد ملوكها بتعاون مع مصر بطرد الأشوريين وقيل أنها خضعت ليسرجون الأول.
رابعا :ولما جاء اليهود إلى فلسطين من مصر، منحت غزة لسبط يهوذا فحتلها رجال يهوذا مع سائر مدن الجنوب وكان العناقيون مازالوا فيها، ثم استرجعه الفلسطينيين. وتدل الحفريات على أنها كانت محاطة بأسوار عظيمة كانت تحفظ أمنها ويصعب على الغزة دخولها والاستيلاء عليها ويعطيها وقت اكبر للمقومة.

أسماؤها ومعانيها
قيل أن معنى غزة مأخوذ من لفظ:غازي أو غزاة(الرماة بالنشاب)ثم تحرفت إلى غزة. وهي بلدة عربية لأصل لأنها تعودا إلى الكنعانيين الذين تعود أصولهم إلى الجزيرة العربية من الهجرات السامية.وقيل إن معناها:قوي ومخازن ،وما يدخر، وكنوز ،ونبه بعض الباحثين إلى إن معناها :العزيزة الحصينة.

خامسا:وهي مدينه تجارية عامرة لاسيما في العصر الروماني ولعل لاسكندر المقدوني هو أقسى من تعمل مها ونكل بأهلها لأنهم رفضوا الاستسلام له إلا بعد حصار طويل وهدم أسوارها. وفي القرن الثاني قبل الميلاد احتله اليهود ثم احتلها الرومان بقيادة بومبي.
سادسا :ثم في عصر الفتوحات الإسلامية فتحت في عهد عمر بن الخطاب على يد عمرو بن العاص ويطلق عليه وعلى عسقلان عروسا الشام.ويكفيه شرف بأنها كانت مولد كثير من العظماء مثل سيدنا سليمان عليه السلام والإمام الشافعي و غيرهم من هم مصابيح لأمة وأبطالها ولازالت تخرج لنا من يضرب فيهم المثل في البطولة الشجاعة والعظمة، ويطلق عليها( غزة بني هاشم )لأن جد الرسول هاشم توفي فيها .
سابعا:وهي عانت في قديم الزمان من الحروب ومازالت تعاني ولكنه كانت تنتصر في كل مرة بشجاعة أبطالها وصبرهم وعزتهم وإبائهم ولعل مانراه من صمود أبنائها أمام المحتل الطاغي صفات ورثوها عن أبائهم كما أشار إلى ذلك القران عندما امتنعوا اليهود عن الدخول إلى فلسطين والسبب كان قوتهم وجبروتهم ، قال تعالى( أن فيها قوم جبارين )

ارجوااا ان تكونوا استفدتم فهم يريدون مسح هذاالتاريخ البطولي واهله ..

مشكوووووووووووورة عروبتي

مشكورين على المرور
والتاريخ مايبيله فهم اقرى وامشي

امزح يااختي
تقبلي العبور

تشكرين يا غاليتي عروبة