]b]عنتر وعبلااكبرقصة حب قبل التاريخ الاسلامي
هذه صور لما يقال أنه المكان الذي كان يجتمع فيه الحبيبان عبلة وعنتر .. المكان يقع في عيون الجواء بعد مدينة بريدة في المملكة السعودية ا والمكان في تلك المدينة بعد أن تدخل عيون الجواء تكون في طريقك حتى تخرج منها وبعده بحوالى 4 ك تقريباً تجد المكان الأول والذي يقال أنه مكان تواجد عبلة وبعدة بحوالى 400م يأتي مكان عنتر الذي يتواجد فيه وجميعها يسار الطريق
هذه صور لما يقال عنه قبر عنتر وكهفه في قرية النعي التي تبعد عنها حوالى 12 ك .. والله أعلم ..
هذا ما يقال عنه أنه قبر عنتر
كهف عنتر
عنترة بن شداد شخصية حقيقية، عاشت في القرن السادس الميلادي قبل الدعوة الإسلامية، في شبه الجزيرة العربية. وعنترة فارس وشاعر شهير، من أصحاب المعلقات، ويستطيع واحدنا أن يرجع إلى تاريخ الأدب، ليعرف بعضاً من سيرة هذه الشخصية، التي نستطيع أن نجمل أهم ميزاتها بالنقاط التالية:
ـ فروسية نادرة قامت على الشجاعة والبسالة والمروءة.
ـ شاعرية عالية نصبّت صاحبها واحداً من فحول الشعر العربي.
ـ عصامية فريدة نقلت صاحبها من مرتبة أحد عبيد عبس، إلى واحد من أهم سادتها، عبر انتزاع الاعتراف بالأبوّة.
اجمل قصائد عنتر
هلا سألت الخيل يا ابنة مالك
إن كنت جاهلة بمــا لم تعلمي
يخبرك من شهد الوقيعة أنني
أغشى الوغى وأعف عند المغنم
ولقد ذكرتك والرماح نواهل
مني وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبــارق ثغرك المتبسم
فوقفت فيها ناقتي و كأنها
نشأ عنترة العبسي من أب عربى هو عمرو بن شداد، وكان سيدا من سادات قبيلته، وأم أجنبية هى الأمة السوداء الحبشية زبيبة وكان أبوه قد سباها فى بعض غزواته . واكتسب عنترة السواد من أمه، ورفض أبوه الاعتراف به، فاتخذ مكانه بين طبقة العبيد فى القبيلة، خضوعاً لتقاليد المجتمع الجاهلى التى تقضى بإقصاء أولاد الإماء عن سلسلة النسب الذهبية التى كان العرب يحرصون على أن يظل لها نقاؤها، وعلى أن يكون جميع أفرادها ممن يجمعون الشرف من كلا طرفيه : الآباء والأمهات، إلا إذا أبدى أحد هؤلاء الهجناء امتيازا أو نجابة فإن المجتمع الجاهلى لم يكن يرى فى هذه الحالة ما يمنع من إلحاقه بأبيه . وحانت الفرصة لعنترة فى إحدى غارات طيئ على عبس، فأبدى شجاعة فائقة فى رد المغيرين، وانتزع بهذا اعتراف أبيه به، واتخذ مكانه في القبيلة كفارس من فرسان عبس الذين يشار إليهم بالبنان. وسرعان ما نشأ الحب في قلب عنترة لإبنة عمه عبلة بنت مالك. وصادف أن أحبته هي الأخرى . وبلغ بهما الشوق مبلغه فصارا عاشقين . وتقدم عنترة إلى عمه يخطب إليه ابنته، لكن لون بشرته السوداء ونسبه وقف مرة أخرى فى طريقه . فقد رفض مالك أن يزوج ابنته من رجل يجرى فى عروقه دم غير عربى، وأبى كبرياؤه أن يرضى بعبد أسود - مهما تكن شجاعته وفروسيته - زوجاً لابنته العربية الحرة النقية الدم الخالصة النسب . وحتى يصرفه عنها ويشعره بقلة الحيلة والعجز عن دفع مهرها ، طلب منه أن يدفع لها مهراً ألف ناقة حمراء من نوق الملك النعمان المعروفة بالعصافير . ولم ييأس عنترة المحب الواثق من قدرته على سداد مهر حبيبته ومهجة قلبه عبلة ، فخرج فى طلب عصافير النعمان حتى يظفر بمعشوقته . لكن المهمة لم تكن سهلة أي حال من الأحوال . فقد كانت الطريق شاقة . واعترضته العواصف وأغرقته رمال بحر الرمال العظيم في الربع الخالي بجزيرة العرب بعد أن ضل الطريق ، ولقى فى سبيل مهر عبلة أهوالاً عظيمة ، ووقع فى الأسر، وأبدى فى سبيل الخلاص منه بطولات خارقة
وأخيراً .. تحقق حلمه، وعاد إلى قبيلته ومعه مهر عبلة ألفاً من عصافير الملك النعمان . فهل رضي به أبوها ؟ وهل وفَّى له بعهده بأن يزوجه عبلة إن دفع مهرها ألفاً من نوق النعمان ؟ بالطبع لا .. فقد بقي عمُّه يماطله ، ويسوف زواجه منها ، ويكلفه من أمره شططا . بل وصل به الحقد على عنترة أن فكر فى التخلص منه، فعرض ابنته على فرسان القبائل على أن يكون المهر رأس عنترة . أما عنترة الذي كان أقوى فتيان العرب وأكثرهم شجاعة وإقداماً ، حاربهم واجتهد في الإنتصار عليهم ، لكن كما يقول المثل العربي : الكثرة غلبت الشجاعة ، خسر عنترة المواجهة . وأورثه ذلك همَّاً كبيراً وكمداً لثلاثة أسباب . الأول حبه الشديد لعبلة وهيامه بها للدرجة التي جعلته يتحدى من أجلها كل الأهوال والمصاعب . والثاني انتماؤه القوي لقبيلته ودفاعه المستميت عنها في أعتى الشدائد لكن قبيلته لم تحفظ له الجميل بل سحقته بالهمِّ وأعيته بالكرب العظيم وأخيراً تآمروا عليه . أما السبب الثالث فهو حظه التعيس الذي جعل والده يتنصل من نسبه وحرمه من شرف ناله غيره بسهولة فضلاً عن بشرته السوداء التي حالت بينه وبين زواجه ممن أحبها . وتحكي الأسطورة الشعبية أن عنترة قضى حياته راهبا متبتلا فى محراب حبها ، يغنى لها ويتغنى بها، ويمزج بين بطولته وحبه مزاجا رائعاً جميلاً . وهو يصرح فى بعض شعره بأنها تزوجت، وأن زوجها فارس عربى ضخم أبيض اللون، يقول لها فى إحدى قصائده الموثوق بها التى يرويها الأًصمعى الثقة
إما ترينى قد نحلت ومن يكن —– غرضاً لأطراف الأنة ينحل
فلرب أبلج مثل بعلك بادن —– ضخم على ظهر الجواد مهبل
غادرته متعفرا أوصاله —– والقوم بين مجرح ومجدل
والثابت أن عبلة تزوجت من غير عنترة بعد ذلك الكفاح الطويل الذى قام به من أجلها . وأبى القدر أن يحقق للعاشقين حلمهما الذى طالما عاشا فيه. وعاش عنترة بعد ذلك عمراً طويلا يتذكر حبه القديم، ويحن إلى أيامه الخالية، ويشكو حرمانه الذى فرضته عليه أوضاع الحياة وتقاليد المجتمع . وقد طوى قلبه على أحزانه ويأسه، وذرَّ الرَّماد على جمرة العشق المتقدة بين جوانحه، محاولاً أن يمحو ذكرياتها من فؤاده ، لكن الجمرة سرعان ما تطل من بين الرماد لتعلن أنها لازالت تتأجج تشتعل .. فالجمرة التى لم تنطفئ جذوتها من تحته، حتى ودع الحياة، وغلبه هازم اللذات ومفرق الجماعات
هذه صور لما يقال أنه المكان الذي كان يجتمع فيه الحبيبان عبلة وعنتر .. المكان يقع في عيون الجواء بعد مدينة بريدة في المملكة السعودية ا والمكان في تلك المدينة بعد أن تدخل عيون الجواء تكون في طريقك حتى تخرج منها وبعده بحوالى 4 ك تقريباً تجد المكان الأول والذي يقال أنه مكان تواجد عبلة وبعدة بحوالى 400م يأتي مكان عنتر الذي يتواجد فيه وجميعها يسار الطريق
هذه صور لما يقال عنه قبر عنتر وكهفه في قرية النعي التي تبعد عنها حوالى 12 ك .. والله أعلم ..
هذا ما يقال عنه أنه قبر عنتر
كهف عنتر
عنترة بن شداد شخصية حقيقية، عاشت في القرن السادس الميلادي قبل الدعوة الإسلامية، في شبه الجزيرة العربية. وعنترة فارس وشاعر شهير، من أصحاب المعلقات، ويستطيع واحدنا أن يرجع إلى تاريخ الأدب، ليعرف بعضاً من سيرة هذه الشخصية، التي نستطيع أن نجمل أهم ميزاتها بالنقاط التالية:
ـ فروسية نادرة قامت على الشجاعة والبسالة والمروءة.
ـ شاعرية عالية نصبّت صاحبها واحداً من فحول الشعر العربي.
ـ عصامية فريدة نقلت صاحبها من مرتبة أحد عبيد عبس، إلى واحد من أهم سادتها، عبر انتزاع الاعتراف بالأبوّة.
اجمل قصائد عنتر
هلا سألت الخيل يا ابنة مالك
إن كنت جاهلة بمــا لم تعلمي
يخبرك من شهد الوقيعة أنني
أغشى الوغى وأعف عند المغنم
ولقد ذكرتك والرماح نواهل
مني وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبــارق ثغرك المتبسم
فوقفت فيها ناقتي و كأنها
نشأ عنترة العبسي من أب عربى هو عمرو بن شداد، وكان سيدا من سادات قبيلته، وأم أجنبية هى الأمة السوداء الحبشية زبيبة وكان أبوه قد سباها فى بعض غزواته . واكتسب عنترة السواد من أمه، ورفض أبوه الاعتراف به، فاتخذ مكانه بين طبقة العبيد فى القبيلة، خضوعاً لتقاليد المجتمع الجاهلى التى تقضى بإقصاء أولاد الإماء عن سلسلة النسب الذهبية التى كان العرب يحرصون على أن يظل لها نقاؤها، وعلى أن يكون جميع أفرادها ممن يجمعون الشرف من كلا طرفيه : الآباء والأمهات، إلا إذا أبدى أحد هؤلاء الهجناء امتيازا أو نجابة فإن المجتمع الجاهلى لم يكن يرى فى هذه الحالة ما يمنع من إلحاقه بأبيه . وحانت الفرصة لعنترة فى إحدى غارات طيئ على عبس، فأبدى شجاعة فائقة فى رد المغيرين، وانتزع بهذا اعتراف أبيه به، واتخذ مكانه في القبيلة كفارس من فرسان عبس الذين يشار إليهم بالبنان. وسرعان ما نشأ الحب في قلب عنترة لإبنة عمه عبلة بنت مالك. وصادف أن أحبته هي الأخرى . وبلغ بهما الشوق مبلغه فصارا عاشقين . وتقدم عنترة إلى عمه يخطب إليه ابنته، لكن لون بشرته السوداء ونسبه وقف مرة أخرى فى طريقه . فقد رفض مالك أن يزوج ابنته من رجل يجرى فى عروقه دم غير عربى، وأبى كبرياؤه أن يرضى بعبد أسود - مهما تكن شجاعته وفروسيته - زوجاً لابنته العربية الحرة النقية الدم الخالصة النسب . وحتى يصرفه عنها ويشعره بقلة الحيلة والعجز عن دفع مهرها ، طلب منه أن يدفع لها مهراً ألف ناقة حمراء من نوق الملك النعمان المعروفة بالعصافير . ولم ييأس عنترة المحب الواثق من قدرته على سداد مهر حبيبته ومهجة قلبه عبلة ، فخرج فى طلب عصافير النعمان حتى يظفر بمعشوقته . لكن المهمة لم تكن سهلة أي حال من الأحوال . فقد كانت الطريق شاقة . واعترضته العواصف وأغرقته رمال بحر الرمال العظيم في الربع الخالي بجزيرة العرب بعد أن ضل الطريق ، ولقى فى سبيل مهر عبلة أهوالاً عظيمة ، ووقع فى الأسر، وأبدى فى سبيل الخلاص منه بطولات خارقة
وأخيراً .. تحقق حلمه، وعاد إلى قبيلته ومعه مهر عبلة ألفاً من عصافير الملك النعمان . فهل رضي به أبوها ؟ وهل وفَّى له بعهده بأن يزوجه عبلة إن دفع مهرها ألفاً من نوق النعمان ؟ بالطبع لا .. فقد بقي عمُّه يماطله ، ويسوف زواجه منها ، ويكلفه من أمره شططا . بل وصل به الحقد على عنترة أن فكر فى التخلص منه، فعرض ابنته على فرسان القبائل على أن يكون المهر رأس عنترة . أما عنترة الذي كان أقوى فتيان العرب وأكثرهم شجاعة وإقداماً ، حاربهم واجتهد في الإنتصار عليهم ، لكن كما يقول المثل العربي : الكثرة غلبت الشجاعة ، خسر عنترة المواجهة . وأورثه ذلك همَّاً كبيراً وكمداً لثلاثة أسباب . الأول حبه الشديد لعبلة وهيامه بها للدرجة التي جعلته يتحدى من أجلها كل الأهوال والمصاعب . والثاني انتماؤه القوي لقبيلته ودفاعه المستميت عنها في أعتى الشدائد لكن قبيلته لم تحفظ له الجميل بل سحقته بالهمِّ وأعيته بالكرب العظيم وأخيراً تآمروا عليه . أما السبب الثالث فهو حظه التعيس الذي جعل والده يتنصل من نسبه وحرمه من شرف ناله غيره بسهولة فضلاً عن بشرته السوداء التي حالت بينه وبين زواجه ممن أحبها . وتحكي الأسطورة الشعبية أن عنترة قضى حياته راهبا متبتلا فى محراب حبها ، يغنى لها ويتغنى بها، ويمزج بين بطولته وحبه مزاجا رائعاً جميلاً . وهو يصرح فى بعض شعره بأنها تزوجت، وأن زوجها فارس عربى ضخم أبيض اللون، يقول لها فى إحدى قصائده الموثوق بها التى يرويها الأًصمعى الثقة
إما ترينى قد نحلت ومن يكن —– غرضاً لأطراف الأنة ينحل
فلرب أبلج مثل بعلك بادن —– ضخم على ظهر الجواد مهبل
غادرته متعفرا أوصاله —– والقوم بين مجرح ومجدل
والثابت أن عبلة تزوجت من غير عنترة بعد ذلك الكفاح الطويل الذى قام به من أجلها . وأبى القدر أن يحقق للعاشقين حلمهما الذى طالما عاشا فيه. وعاش عنترة بعد ذلك عمراً طويلا يتذكر حبه القديم، ويحن إلى أيامه الخالية، ويشكو حرمانه الذى فرضته عليه أوضاع الحياة وتقاليد المجتمع . وقد طوى قلبه على أحزانه ويأسه، وذرَّ الرَّماد على جمرة العشق المتقدة بين جوانحه، محاولاً أن يمحو ذكرياتها من فؤاده ، لكن الجمرة سرعان ما تطل من بين الرماد لتعلن أنها لازالت تتأجج تشتعل .. فالجمرة التى لم تنطفئ جذوتها من تحته، حتى ودع الحياة، وغلبه هازم اللذات ومفرق الجماعات
اكيد ماراح تلقين زي هالرجال بالوقت هذامن يوم تموت زوجته يدور على حرمه في مثل يقول
لما تموت زوجته (عين بالمقبره وعين تدور مراه )هههههههههه
ليلووو لقينالها قيس
بس انت ياهلوله غير اسمك عبلا ودوريلك على عنتر [/b]
الثلاثاء أبريل 10, 2012 9:32 pm من طرف هنوبنو
» طاجن السمك والفلفل .. ؟؟
السبت يناير 14, 2012 7:43 pm من طرف هنوبنو
» دورة الجودة طريقك للتميز
الأربعاء يناير 11, 2012 1:06 am من طرف بنت المملكة
» المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الاوسط تفوق سعودي
الأربعاء ديسمبر 28, 2011 3:33 am من طرف هنوبنو
» رجعت بعد غياب
الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 11:47 pm من طرف بنت المملكة
» معلومة عن الغراب تقشعر لها الأبدان
الخميس ديسمبر 22, 2011 8:10 pm من طرف هنوبنو
» لماذا يضع الرسول يده تحت خده؟؟؟
الخميس ديسمبر 22, 2011 8:09 pm من طرف هنوبنو
» الحاسة التي لا تنام سبحان الخالق ...
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:59 pm من طرف bohamadegp
» كيف ترد إذا وُجهت إليك إهانة قاسية؟
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:01 pm من طرف هنوبنو