جدران الحارة

اهلا بك زائرنا الكريم

تتشرف جدران الحارة بانضمامك لها

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جدران الحارة

اهلا بك زائرنا الكريم

تتشرف جدران الحارة بانضمامك لها

جدران الحارة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عام

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

المواضيع الأخيرة

» قـــــالو عن الصـــبر
وبشر الصابرين Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2012 9:32 pm من طرف هنوبنو

» طاجن السمك والفلفل .. ؟؟
وبشر الصابرين Emptyالسبت يناير 14, 2012 7:43 pm من طرف هنوبنو

»  دورة الجودة طريقك للتميز
وبشر الصابرين Emptyالأربعاء يناير 11, 2012 1:06 am من طرف بنت المملكة

» المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الاوسط تفوق سعودي
وبشر الصابرين Emptyالأربعاء ديسمبر 28, 2011 3:33 am من طرف هنوبنو

» رجعت بعد غياب
وبشر الصابرين Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 11:47 pm من طرف بنت المملكة

» معلومة عن الغراب تقشعر لها الأبدان
وبشر الصابرين Emptyالخميس ديسمبر 22, 2011 8:10 pm من طرف هنوبنو

» لماذا يضع الرسول يده تحت خده؟؟؟
وبشر الصابرين Emptyالخميس ديسمبر 22, 2011 8:09 pm من طرف هنوبنو

» الحاسة التي لا تنام سبحان الخالق ...
وبشر الصابرين Emptyالثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:59 pm من طرف bohamadegp

» كيف ترد إذا وُجهت إليك إهانة قاسية؟
وبشر الصابرين Emptyالثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:01 pm من طرف هنوبنو


3 مشترك

    وبشر الصابرين

    بدايه السلام
    بدايه السلام
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد


    المزااااج : 14
    رسالة sms رسالة sms : احب امي وسوسو وجوجو وميمو وسوسو ونوني احبهم واموت فيهم
    انثى
    عدد المساهمات : 37
    تاريخ التسجيل : 18/12/2009

    وبشر الصابرين Empty وبشر الصابرين

    مُساهمة من طرف بدايه السلام السبت يناير 02, 2010 2:46 am

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة




    من سير الصالحات (أعجب قصة صبر معاصرة)

    يرويها الدكتور خالد بن عبد الله الجبير استشاري وجراح أمراض القلب


    قال الدكتور حفظه الله :

    أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة
    وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .
    أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟


    قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفاءه خيراً له .
    وتركتني .
    كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !
    لم يكن شيء من ذلك .
    وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك
    وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .
    وقلت لها ما قلت لها
    وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .
    ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .


    وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات

    وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية
    فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .
    وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة
    قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت
    قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً فاشفه يا رب العالمين ..
    وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها
    وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها
    ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله
    فقلت لها ما قلت


    فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً له فاشفه ..
    وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى
    وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله
    فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد
    فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !
    قالت : الحمد لله .
    وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة


    لا يرى .
    لا يتكلّم .
    لا يسمع
    لا يتحرّك
    كأنه جثة هامدة
    وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .


    وهذه المرأة لا تعرف إلا ( الحمد لله )
    وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !
    أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها


    وبعد شهرين ونصف ... ماذا حدث ؟؟
    خرج ابنها من المستشفى يسبقها ماشياً سليماً معافى ، كأنه لم يُصب ..
    لم تنته القصة ... لم تنته القصة ... لم تنته القصة
    فكان العجب بعد سنة ونصف


    أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك
    جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .
    لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم ..


    رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا
    قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )
    فضحك وقال
    اسمعوا ما قال
    قال : يا دكتور هذا الثاني !
    لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به
    فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم


    امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .

    أتدرون من احترمها ؟؟؟
    أتدرون من كان يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟
    إنهنّ الممرضات الكافرات !
    لأنهن يحترمنها ويهبنها


    لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :
    هذه امرأة عندها مبادئ !
    عندها قوة شخصية


    ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان
    انتهت القصة .
    ======

    عررروبة الشرق
    عررروبة الشرق
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    المزااااج : 11
    انثى
    عدد المساهمات : 2473
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009

    وبشر الصابرين Empty رد: وبشر الصابرين

    مُساهمة من طرف عررروبة الشرق السبت يناير 02, 2010 2:58 am

    من جد نحتاجه مشكوررررررررررررة
    هلولة قلبي
    هلولة قلبي
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    المزااااج : 22
    رسالة sms رسالة sms :
    الا ياعين لاتبكــ]ين

    وعيشي نعمة ,,..

    النسيــااان..,,

    ₪ It's→ up2 мέ ₪
    انثى
    عدد المساهمات : 1757
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009
    العمر : 35
    الموقع : jeddah

    وبشر الصابرين Empty رد: وبشر الصابرين

    مُساهمة من طرف هلولة قلبي السبت يناير 02, 2010 3:02 am

    يالله قصه منجد رووووووووووووووووعه


    مشكوورة يابدايه وعلى قولة عروبة حنا نبي هالصبر

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 4:47 am