عاجل ( خاص)-
في تطور مفاجيء وغير متوقع أكدت مصادر (عاجل) المطلعة على القضية المرفوعة من قبل والدة (طفلة عنيزة) والتي تطلب فسخ عقد نكاح ابنتها الصغيرة من رجل ثمانيني تم تزويجها له دون موافقة البنت أكدت المصادر أن الأم تراجعت عن دعواها وسحبت القضية التي من المنتظر أن يتم النظر فيها الساعة العاشرة اليوم الأثنين لدى الشيخ ابراهيم العمر بالمحكمة العامة بالقصيم بعد تأجيل القضية الاسبوع الماضي لحين حضور الطفلة للمحكمة ولم تعرف الأسباب وراء القرار المفاجيء حتى الآن.
هذا التطور السريع قلب الأوراق راسا على عقب وأصبح موقف المستشار صالح الدبيبي والذي تم تكليفه من قبل سمو الأميرة سارة بنت مساعد بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية مودة الخيرية لقضايا الطلاق صعبا بعد سحب الدعوى لاسيما وأنه استطاع ايجاد صيغة قانونية وشرعية لإبطال الزواج وستشهد الساعات القادمة المزيد من الأحداث التي ستوافيكم بها (عاجل) بشكل انفرادي وعاجل
تحديث : الساعة ( الحادية عشر والنصف )
عقدت في مكتب الشيخ إبراهيم العمر القاضي بالمحكمة العامة بمنطقة القصيم جلسة الصلح بين والدة (طفلة عنيزة) وزوجها والتنازل من قبل والدتها عن الدعوى المرفوعة ضده المتمثلة بفسخ عقد نكاح طفلتهما المتزوجة من رجل ثمانيني وجعل الولاية بيد الأم بعد أن كانت متمسكة في وقت سابق بطلاق ابنتها وعدم رضاها عن الزواج ومناشدتها المسؤولين التدخل لحماية طفلتها..!!
مصادر (عاجل) ألمحت لوجود بوادر لضغوط خارجية على والدة الطفلة جعلتها تستسلم وتسحب الدعوى الشهيرة مشترطة ايقاف جميع الدعاوى المرفوعة عليها من قبل طليقها (والد الطفلة ) والزامه بحضانة ابنهما ذي العشر سنوات بعد أن كان يرفض ذلك واشتراط تكملة الطفلة دراستها بالمرحلة المتوسطة ..!!
المستشار صالح الدبيبي وكيل الزوجة أشار إلى حديث الأميرة سارة بنت مساعد بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية مودة لقضايا الطلاق بأن القضية هي قضية مجتمع وليست قضية خاصة مطالبا بإيجاد قانون صريح ونظام يضبط زواج القاصرات وأن لايكًن تجارة بيد بعض الأباء الذين لايعرفون الأثر السلبي الكبير لمثل تلك الزيجات الغير متكافئة ..
هنا تنتهي فصول (طفلة عنيزة) التي لعبت المصالح الشخصية والتفاهمات الجانبية بمصيرها لتكون تحت رحمة الواقع الذي خذلها تحت سلطة رجل ثمانيني اختار الوقت المناسب والفرصة المتاحة لخطف الموافقة على زواجه ويبقى التقدير والاجلال للأميرة سارة بنت مساعد بنت عبد العزيز التي قاومت واجتهدت وابرزت الوجه الحقيقي للمرأة الاصيلة عبر جمعية مودة لقضايا الطلاق ويكفي أنها رمت حجرا في بحيرة القاصرات الراكدة وسيكون لهذا الحجر أثرا كبيرا في قادم الايام حيث من المؤكد أن قرارا سيصدر قريبا بشأن تنظيم زواج القاصرات .
في تطور مفاجيء وغير متوقع أكدت مصادر (عاجل) المطلعة على القضية المرفوعة من قبل والدة (طفلة عنيزة) والتي تطلب فسخ عقد نكاح ابنتها الصغيرة من رجل ثمانيني تم تزويجها له دون موافقة البنت أكدت المصادر أن الأم تراجعت عن دعواها وسحبت القضية التي من المنتظر أن يتم النظر فيها الساعة العاشرة اليوم الأثنين لدى الشيخ ابراهيم العمر بالمحكمة العامة بالقصيم بعد تأجيل القضية الاسبوع الماضي لحين حضور الطفلة للمحكمة ولم تعرف الأسباب وراء القرار المفاجيء حتى الآن.
هذا التطور السريع قلب الأوراق راسا على عقب وأصبح موقف المستشار صالح الدبيبي والذي تم تكليفه من قبل سمو الأميرة سارة بنت مساعد بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية مودة الخيرية لقضايا الطلاق صعبا بعد سحب الدعوى لاسيما وأنه استطاع ايجاد صيغة قانونية وشرعية لإبطال الزواج وستشهد الساعات القادمة المزيد من الأحداث التي ستوافيكم بها (عاجل) بشكل انفرادي وعاجل
تحديث : الساعة ( الحادية عشر والنصف )
عقدت في مكتب الشيخ إبراهيم العمر القاضي بالمحكمة العامة بمنطقة القصيم جلسة الصلح بين والدة (طفلة عنيزة) وزوجها والتنازل من قبل والدتها عن الدعوى المرفوعة ضده المتمثلة بفسخ عقد نكاح طفلتهما المتزوجة من رجل ثمانيني وجعل الولاية بيد الأم بعد أن كانت متمسكة في وقت سابق بطلاق ابنتها وعدم رضاها عن الزواج ومناشدتها المسؤولين التدخل لحماية طفلتها..!!
مصادر (عاجل) ألمحت لوجود بوادر لضغوط خارجية على والدة الطفلة جعلتها تستسلم وتسحب الدعوى الشهيرة مشترطة ايقاف جميع الدعاوى المرفوعة عليها من قبل طليقها (والد الطفلة ) والزامه بحضانة ابنهما ذي العشر سنوات بعد أن كان يرفض ذلك واشتراط تكملة الطفلة دراستها بالمرحلة المتوسطة ..!!
المستشار صالح الدبيبي وكيل الزوجة أشار إلى حديث الأميرة سارة بنت مساعد بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية مودة لقضايا الطلاق بأن القضية هي قضية مجتمع وليست قضية خاصة مطالبا بإيجاد قانون صريح ونظام يضبط زواج القاصرات وأن لايكًن تجارة بيد بعض الأباء الذين لايعرفون الأثر السلبي الكبير لمثل تلك الزيجات الغير متكافئة ..
هنا تنتهي فصول (طفلة عنيزة) التي لعبت المصالح الشخصية والتفاهمات الجانبية بمصيرها لتكون تحت رحمة الواقع الذي خذلها تحت سلطة رجل ثمانيني اختار الوقت المناسب والفرصة المتاحة لخطف الموافقة على زواجه ويبقى التقدير والاجلال للأميرة سارة بنت مساعد بنت عبد العزيز التي قاومت واجتهدت وابرزت الوجه الحقيقي للمرأة الاصيلة عبر جمعية مودة لقضايا الطلاق ويكفي أنها رمت حجرا في بحيرة القاصرات الراكدة وسيكون لهذا الحجر أثرا كبيرا في قادم الايام حيث من المؤكد أن قرارا سيصدر قريبا بشأن تنظيم زواج القاصرات .
الثلاثاء أبريل 10, 2012 9:32 pm من طرف هنوبنو
» طاجن السمك والفلفل .. ؟؟
السبت يناير 14, 2012 7:43 pm من طرف هنوبنو
» دورة الجودة طريقك للتميز
الأربعاء يناير 11, 2012 1:06 am من طرف بنت المملكة
» المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الاوسط تفوق سعودي
الأربعاء ديسمبر 28, 2011 3:33 am من طرف هنوبنو
» رجعت بعد غياب
الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 11:47 pm من طرف بنت المملكة
» معلومة عن الغراب تقشعر لها الأبدان
الخميس ديسمبر 22, 2011 8:10 pm من طرف هنوبنو
» لماذا يضع الرسول يده تحت خده؟؟؟
الخميس ديسمبر 22, 2011 8:09 pm من طرف هنوبنو
» الحاسة التي لا تنام سبحان الخالق ...
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:59 pm من طرف bohamadegp
» كيف ترد إذا وُجهت إليك إهانة قاسية؟
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:01 pm من طرف هنوبنو