إستوقفني ذلك الفتى الصغير ...
الذي استلم جدار المسجد ...ليسجل عليه ابداعاته الرائعة ..
ابداعات تدل على تربيته الغير سويه ..ليته كتب كلاما لائقا ..
(لكنه كتب ياليت مافي البلد عسكر...ولا مباحث جنائية)...
أنا وش سويت !!..!! هزيت راسي ومشيت ..
في تلك السيارة الفارهة ..رجل وامرأته وطفله ..
ما ان وصلوا الى السوق ..فسلمت المرأة الطفل للرجل ..
الذي أصبح يلاحق امرأته ويسير خلفها ..وهو يلاعب طفله
واستلمت إمرأته مهمة الشراء والمساومة في البضائع ..
وما زال لاهياً مع رضاعة طفله..
تكلم الرجال والرجل على استحياء ..
أنا وش سويت..!!..!! هزيت راسي ومشيت ..
دخلت لأحد مقاهي الأنترنت.. جلست على أحد الأجهزة ..
كان بجانبي شاب صغير ..لم يبلغ الخامسة عشر من عمره ..
ولا يوجد معه شخص كبير من أهله ..كان يدخل على مواقع عده ..
لم أعره انتباهي..ولكن وبمحض الصدفة ..
إلتفت اليه..
فإذا به مبحر في الصفحات الإباحية ..
أنا وش سويت..!!.. هزيت راسي ومشيت ..
أذن المؤذن لصلاة المغرب ..خرجت للذهاب الى المسجد ..
وفي الطريق..
اذا بسيارة كامري ..يستقلها اربعة شباب في عمر الزهور ..
المؤذن يقول ((حي على الصلاة...))
وسيارة الشباب بأعلى صوت المسجل ..
((أنا ماني على خبرك تراني...))
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت..
وقفت عند احد الاشارات ..كان هناك رجل من الجنسية الاسيوية..
يوزع ورقة اعلانات على السيارات ..
أعطاني ورقة وذهب للذين خلفي..
ناظرت له بالمرايه ...فإذا بهم يأخذون عليه الأوراق
بقوة لدرجة انهم مدوا ايديهم عليه.. ثم رموها في وجهه..
وتناثرت وملأت الأرض ..
وهم يقهقهون فرحين بما عملوا
انا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت..
سائق يقود سيارة ومعه امرأة لوحدها ..الزجاج الذي من جهتها مفتوح ..
تستقبل بكل صدر رحب الأوراق التي تأتيها من كل جهة ..
معلنة ارقام ذئاب جديدة ..تنظر لهذا وتغمزه بعينها..
وهذا تؤشر له بيدها ..وذاك..!!
انا وش سويت..!!.. هزيت راسي ومشيت ..
كنت انا وصاحبي الذي قال ..
لن يسمح لأحد من أهله بارتداء العباءة المخصرة ...
ذهبت للسوق لشراء بعض الأغراض ..فإذا بي افاجأ بصديقي نفسه ..
بجانبه فتاة مرتدية عباءة مخصرة ..استحى عندما رآني وخجل ..
أنزل عينه بالأرض..
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت ..
دخلت احد المطاعم للإفطار فيه ..الساعة التاسعة والنصف صباحا..
دخل ثلاثة شباب في المرحلة الاعدادية ..وشنطهم المدرسية معهم ..
طلبوا فطورهم(وكل واحد طلع الخمس دراهم اللي عطاه ابوه)
بعد الفطور ..
أخرج احدهم علبة الدخان ...واهدى اصدقاءه سيجارة لكل واحد
أشعلوها ودخنوا ...
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت ...
رن جوالي ..
فاذا به رقم غريب.. رددت عليه فاذا به صوت امرأه ..
سألت:جوال علي؟؟ فقلت:لا ..
اغلقت وبعد قليل ..إذا بنفس الرقم مرسل رسالة حب..
دقائق اذا به يرن.. ونفس السالفة..
((ثلاث مرات متتالية))
واخر مرة تقول لي ..افهمها يا غبي..
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت..
في ذلك الحفل ...والتجمع الراقي المؤدب ..
كنت مدعواً له ..
ذهبت بلباسي ...... الذي افتخر به ..
كل الناس مفتخرين ومعتزين بلبسهم ..
قليل واذا بشاب يدخل مرتديا ملابس غربية للحفل ..
شعره يتدلى على كتفيه ..مفتخرا به ..
انا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت ..
في ذلك المجمع التسويقي ..دخل شاب وسيم ..
مرتديا ملابساً فاضحة لجسمه ..يسير كما تسير عارضات الأزياء ..
وخلفه فتاتان تلاحقانه ...يغمزانه ..ويبـ.....
ويلتفت اليهن ويبتسم ..وهن يضحكن على غبائه ..
وهو مفتخر لأنه صادهن ..
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت ..
رجل مسن كبير بالعمر ..وابنه معه في السوق ..
عمره في السابعة عشر او الثامنة عشر ..
اشتروا اغراضهم الضرورية ..وعند الخروج..
يخرج الشاب وهو يكلم بجواله ..
ووالده يحمل الأكياس المليئة بالأغراض..
وهو يسير أمام والده وكأن والده خدام عنده ..
أنا وش سويت ..!!.. هزيت راسي ومشيت
الذي استلم جدار المسجد ...ليسجل عليه ابداعاته الرائعة ..
ابداعات تدل على تربيته الغير سويه ..ليته كتب كلاما لائقا ..
(لكنه كتب ياليت مافي البلد عسكر...ولا مباحث جنائية)...
أنا وش سويت !!..!! هزيت راسي ومشيت ..
في تلك السيارة الفارهة ..رجل وامرأته وطفله ..
ما ان وصلوا الى السوق ..فسلمت المرأة الطفل للرجل ..
الذي أصبح يلاحق امرأته ويسير خلفها ..وهو يلاعب طفله
واستلمت إمرأته مهمة الشراء والمساومة في البضائع ..
وما زال لاهياً مع رضاعة طفله..
تكلم الرجال والرجل على استحياء ..
أنا وش سويت..!!..!! هزيت راسي ومشيت ..
دخلت لأحد مقاهي الأنترنت.. جلست على أحد الأجهزة ..
كان بجانبي شاب صغير ..لم يبلغ الخامسة عشر من عمره ..
ولا يوجد معه شخص كبير من أهله ..كان يدخل على مواقع عده ..
لم أعره انتباهي..ولكن وبمحض الصدفة ..
إلتفت اليه..
فإذا به مبحر في الصفحات الإباحية ..
أنا وش سويت..!!.. هزيت راسي ومشيت ..
أذن المؤذن لصلاة المغرب ..خرجت للذهاب الى المسجد ..
وفي الطريق..
اذا بسيارة كامري ..يستقلها اربعة شباب في عمر الزهور ..
المؤذن يقول ((حي على الصلاة...))
وسيارة الشباب بأعلى صوت المسجل ..
((أنا ماني على خبرك تراني...))
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت..
وقفت عند احد الاشارات ..كان هناك رجل من الجنسية الاسيوية..
يوزع ورقة اعلانات على السيارات ..
أعطاني ورقة وذهب للذين خلفي..
ناظرت له بالمرايه ...فإذا بهم يأخذون عليه الأوراق
بقوة لدرجة انهم مدوا ايديهم عليه.. ثم رموها في وجهه..
وتناثرت وملأت الأرض ..
وهم يقهقهون فرحين بما عملوا
انا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت..
سائق يقود سيارة ومعه امرأة لوحدها ..الزجاج الذي من جهتها مفتوح ..
تستقبل بكل صدر رحب الأوراق التي تأتيها من كل جهة ..
معلنة ارقام ذئاب جديدة ..تنظر لهذا وتغمزه بعينها..
وهذا تؤشر له بيدها ..وذاك..!!
انا وش سويت..!!.. هزيت راسي ومشيت ..
كنت انا وصاحبي الذي قال ..
لن يسمح لأحد من أهله بارتداء العباءة المخصرة ...
ذهبت للسوق لشراء بعض الأغراض ..فإذا بي افاجأ بصديقي نفسه ..
بجانبه فتاة مرتدية عباءة مخصرة ..استحى عندما رآني وخجل ..
أنزل عينه بالأرض..
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت ..
دخلت احد المطاعم للإفطار فيه ..الساعة التاسعة والنصف صباحا..
دخل ثلاثة شباب في المرحلة الاعدادية ..وشنطهم المدرسية معهم ..
طلبوا فطورهم(وكل واحد طلع الخمس دراهم اللي عطاه ابوه)
بعد الفطور ..
أخرج احدهم علبة الدخان ...واهدى اصدقاءه سيجارة لكل واحد
أشعلوها ودخنوا ...
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت ...
رن جوالي ..
فاذا به رقم غريب.. رددت عليه فاذا به صوت امرأه ..
سألت:جوال علي؟؟ فقلت:لا ..
اغلقت وبعد قليل ..إذا بنفس الرقم مرسل رسالة حب..
دقائق اذا به يرن.. ونفس السالفة..
((ثلاث مرات متتالية))
واخر مرة تقول لي ..افهمها يا غبي..
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت..
في ذلك الحفل ...والتجمع الراقي المؤدب ..
كنت مدعواً له ..
ذهبت بلباسي ...... الذي افتخر به ..
كل الناس مفتخرين ومعتزين بلبسهم ..
قليل واذا بشاب يدخل مرتديا ملابس غربية للحفل ..
شعره يتدلى على كتفيه ..مفتخرا به ..
انا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت ..
في ذلك المجمع التسويقي ..دخل شاب وسيم ..
مرتديا ملابساً فاضحة لجسمه ..يسير كما تسير عارضات الأزياء ..
وخلفه فتاتان تلاحقانه ...يغمزانه ..ويبـ.....
ويلتفت اليهن ويبتسم ..وهن يضحكن على غبائه ..
وهو مفتخر لأنه صادهن ..
أنا وش سويت ..!!..هزيت راسي ومشيت ..
رجل مسن كبير بالعمر ..وابنه معه في السوق ..
عمره في السابعة عشر او الثامنة عشر ..
اشتروا اغراضهم الضرورية ..وعند الخروج..
يخرج الشاب وهو يكلم بجواله ..
ووالده يحمل الأكياس المليئة بالأغراض..
وهو يسير أمام والده وكأن والده خدام عنده ..
أنا وش سويت ..!!.. هزيت راسي ومشيت
الثلاثاء أبريل 10, 2012 9:32 pm من طرف هنوبنو
» طاجن السمك والفلفل .. ؟؟
السبت يناير 14, 2012 7:43 pm من طرف هنوبنو
» دورة الجودة طريقك للتميز
الأربعاء يناير 11, 2012 1:06 am من طرف بنت المملكة
» المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الاوسط تفوق سعودي
الأربعاء ديسمبر 28, 2011 3:33 am من طرف هنوبنو
» رجعت بعد غياب
الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 11:47 pm من طرف بنت المملكة
» معلومة عن الغراب تقشعر لها الأبدان
الخميس ديسمبر 22, 2011 8:10 pm من طرف هنوبنو
» لماذا يضع الرسول يده تحت خده؟؟؟
الخميس ديسمبر 22, 2011 8:09 pm من طرف هنوبنو
» الحاسة التي لا تنام سبحان الخالق ...
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:59 pm من طرف bohamadegp
» كيف ترد إذا وُجهت إليك إهانة قاسية؟
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:01 pm من طرف هنوبنو