جدران الحارة

اهلا بك زائرنا الكريم

تتشرف جدران الحارة بانضمامك لها

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

جدران الحارة

اهلا بك زائرنا الكريم

تتشرف جدران الحارة بانضمامك لها

جدران الحارة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عام

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

المواضيع الأخيرة

» قـــــالو عن الصـــبر
المخلوقات Emptyالثلاثاء أبريل 10, 2012 9:32 pm من طرف هنوبنو

» طاجن السمك والفلفل .. ؟؟
المخلوقات Emptyالسبت يناير 14, 2012 7:43 pm من طرف هنوبنو

»  دورة الجودة طريقك للتميز
المخلوقات Emptyالأربعاء يناير 11, 2012 1:06 am من طرف بنت المملكة

» المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الاوسط تفوق سعودي
المخلوقات Emptyالأربعاء ديسمبر 28, 2011 3:33 am من طرف هنوبنو

» رجعت بعد غياب
المخلوقات Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2011 11:47 pm من طرف بنت المملكة

» معلومة عن الغراب تقشعر لها الأبدان
المخلوقات Emptyالخميس ديسمبر 22, 2011 8:10 pm من طرف هنوبنو

» لماذا يضع الرسول يده تحت خده؟؟؟
المخلوقات Emptyالخميس ديسمبر 22, 2011 8:09 pm من طرف هنوبنو

» الحاسة التي لا تنام سبحان الخالق ...
المخلوقات Emptyالثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:59 pm من طرف bohamadegp

» كيف ترد إذا وُجهت إليك إهانة قاسية؟
المخلوقات Emptyالثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:01 pm من طرف هنوبنو


4 مشترك

    المخلوقات

    مودع العالم
    مودع العالم
    عضو متميز
    عضو متميز


    المزااااج : 2
    رسالة sms رسالة sms : anaa a7b hatha al mntda
    ذكر
    عدد المساهمات : 128
    تاريخ التسجيل : 04/12/2009
    العمر : 29

    المخلوقات Empty المخلوقات

    مُساهمة من طرف مودع العالم الإثنين ديسمبر 14, 2009 5:08 pm

    ليس من قبيل المبالغة القول: أنه عبر التاريخ الطويل من العلاقة بين الإنسان ومخلوقات الله تعالى، لم يحظ موضوع بفضول واهتمام الأول قدر فهم اللغة التي يتخاطب ويتواصل بها الطرف الثاني وفك رموزها، واستبيان شيفرتها، وما قد تشكله من خلفيةٍ جيدةٍ لفهم وتفسير بعض خفايا السلوكيات "الغامضة، ومن ثم معرفة كيفية التخاطب/التواصل معها لتفعيل استثمار هذه المخلوقات التي سخرها الله تعالي للإنسان. فضلاً عن أن هذا المجال يُفضي إلي غاية جليلة كبري ـ غاية العلم والتعلم والتعليم النافع ـ هي معرفة الله تعالي حق المعرفة عبر التأمل في كونه ومخلوقاته جل شانه.
    برز مصطلح التواصل/ الاتصال Communication وغزت علومه ودراساته مجالاتٍ عدة.. الإعلام والتربية والتعليم والاقتصاد والسياسة الخ، وعلى الرغم من أهمية هذه الجوانب وغيرها للبشر، إلا أننا لسنا وحدنا فوق هذا الكوكب المزدحم بالكائنات التي خلقها الله تعالى، فمعنا "أمم" قد يتفوقون علينا.. عدداً وتنوعاً، وأحياناَ عُدة وقوة :"وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شئ، ثم إلى ربهم يُحشرون" (الأنعام:38).
    إن لهم أيضا علم رائع بديع
    لقد كان ذلك من أجل نعم الله تعالى التي تستوجب الشكر من سيدنا سليمان عليه السلام: "حتى إذا أتوا على وادي النمل قالت نملة يا أيها النمل أدخلوا مساكنكم، لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون، فتبسم ضاحكاً من قولها وقال رب أوزعني أن اشكر نعمتك التي أنعمت علىّ وعلى والدي وان اعمل صالحاً لرضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين"( النمل: 18ـ19).
    لقد أثبتت الدراسات أن بعض أنواع الحيوان تستخدم أنظمة إتصالية متطورة نسبياً: "صنع الله الذي أتقن كل شئ، إنه خبير بما تفعلون"(النمل:88)، فلديها عدد من الرسائل التعبيرية الخاصة بموضوعاتٍ معينة، أليس من اللافت للنظر "تداعى" الحيوانات والطيور فلم يـُر نفوقاً واضحاً لها بين ما يزيد عن ربع المليون من جثث البشر الذين قضوا في زلزال جنوب شرق آسيا"تسونامى"(ديسمبر 2004م)؟!، ترى كيف تخاطبت هذه الحيوانات والطيور وأنذرت بعضها قبل ساعة الصفر؟ في حين لم تفلح أجهزة الإنذار المبكر لدى البشر؟.
    عند قرب المسافات تتواصل كائنات بلغةٍ سريعة وبسيطة، يسهل أيجاد مرسلها حتى في الظلام، ويفهما مستقبلها، هي لغة الاتصال الجسدي، فملامسة الجلد والعناية به بين بعض الرئيسيات كالغوريلا والقرود يعد نمطاً خاصاً من الاتصال الجسدي يعبر عن الاهتمام والحدب والمسئولية، بينما تجد بعض الكلاب "ذات المكانة المرموقة" قد تضع أقدامها فوق ظهر من هو دونها مكانة تعبيراً عن السيادة، والتفاوت الطبقي وممارسة للقهر!.

    المخلوقات 1260734111758px-dogs_roughhousing_by_david_shankbone
    تجد بعض الكلاب "ذات المكانة المرموقة" قد تضع أقدامها فوق ظهر من هو دونها مكانة تعبيراً عن السيادة، والتفاوت الطبقي وممارسة للقهر!.
    ومن طريف الاتصال اللمسي ولغته التي لا تخطئ: التجربة المشهورة على نوعين من الإسفنج الأبيض والأحمر، تم تفكيك خلاياهما ولوحظت مجهرياً، فوُجد أن كل خلية قد تعرفت على "هوية" أختها "وماركتها المسجلة" والتحمت معها لتكوين قطعة كاملة متميزة من الإسفنج، دونما خطأ بين النوعين الأحمر والأبيض. وما يزال الاتصال الصوتي وسيلة سريعة لإيصال الرسائل بين الفرقاء، وهى لغة مفيدة عند عدم رؤية مصدرها (كما في الظلام وفى الماء أو في المراعى الكثيفة).
    ويتم هذا التخاطب عبر أصواتِ تصدر من الجهاز التنفسي (فللثدييات حنجرة، وللطيور ما يشابهها)، أو بإحداث ضجة عبر الضرب بالحوافر على الأرض، أو عبر إحداث احتكاك مسموع بين أجزاء الهيكل الخارجي في الحشرات بين الزوائد، ولا يُذكر هذا النوع من الاتصال إلا وتتبادر إلى الذهن صورة طيور الزينة الجميلة وغنائها الشجي، طلباً للتزاوج وتنشيطاً لجهازها التناسلي، فلقد وُجد أن حجم المبايض ونشاطهما اصغر وأقل إذا ما وضعت أنواع من الحمام المُعنق في حجرات منعزلة لا تتخاطب صوتياَ فيما بينها وبين ذكورها.
    لقد أحصى العالم الألماني ايريخ بوينر ثلاثين نوعاً من الأصوات في الطيور خلال ستين عاماً من العمل، ووجد أنها قد تتشابه ولكن تختلف في طبقتها وزمنها، وعند الطيور التي لا تتواصل صوتياً تلعب اللغة والمثيرات البصرية دورها القوى في التناسل، حتى ذكر الفئران له "غزل صوتي" يتم تبادله مع أنثاه، كما ويلعب هذا التواصل الصوتي دوراً مؤثراً في نمو الأجنة، فقد تبين أن أجنة الطيور تستجيب للمثيرات الصوتية الخارجية (كصوت الآباء) منذ اليوم الثاني عشر من تطور نموهم داخل البيض، وصغار الدجاج والبط تبدأ في إصدار أصوات هادئة ومتواصلة قبل أيام قليلة من خروجها من قشرة البيض، لتهيئتها للفقس، والذي قد يتزامن في آن معاً. ولا ننسى أن في بعض منازلنا لا يزال الببغاء الزنجبارى هو"مَـلك" التقليد لما يتم تلقينه من مفردات لغتنا البشرية، وعلى قدر حيازته منها وإجادته لها يرتفع سعره صعودا وهبوطاَ.

    المخلوقات 12607348511266
    ولا يقتصر دور التواصل الصوتي في الحيوانات والطيور على مرحلة ما قبل التزاوج، بل يتخطاها إلى إنشاء "الروابط الأسرية" والتناغم الأبوي بين الآباء وصغارهم
    ولا يقتصر دور التواصل الصوتي في الحيوانات والطيور على مرحلة ما قبل التزاوج، بل يتخطاها إلى إنشاء "الروابط الأسرية" والتناغم الأبوي بين الآباء وصغارهم، فالقوارض تصدر أصواتاً فوق سمعية عندما تجد صغارها متفرقة وبعيدة عنها وعن جحورها، كما أن الصغار يعبرون لهم عن شعورهم بالجوع عبر "الصراخ" بنفس الأصوات.
    ولا يغيب عن البال أن الخفافيش والدلافين تصدر أيضاً نداءاتٍ فوق صوتية Ultrasound لغرض التواصل الاجتماعي، ودرءا للمخاطر عنها، وتحديداً للأبعاد والأشياء وسط الظلام الدامس الذي يلفهما في الكهوف أو في أعماق المحيطات، الأمر الذي جعل الأخيرة (أي الدلافين) يستخدمها الإنسان ككاشفات ألغام بحرية . وتبقى لغة الكيمياء ورسائلها (تحديداً للأثر أو إنذاراَ أو جذباً للجنس الخ) صاحبة اليد الطولي في هذا المضمار، فهي تنتقل مباشرة عبر الاحتكاك المباشر أو عبر الهواء (حركة الرياح) أو السوائل. وتتفوق على باقي اللغات في بقائها مدة من الزمن بعد غياب مرسلها، ويتم تبادلها بين مرسل يجيد التعبير عنها وصياغتها، ومستقبل له من حاستي الشم والتذوق ما يجعله يتقن التعرف عليها، وفك شفرتها معرفة مدلولاتها، دونما خطأ في الترجمة أو الفهم، ومن ثم الاستجابة السلوكية أو الفسيولوجية لها (د. احمد مدحت إسلام: "لغة الكيمياء عن الكائنات الحية"، عالم المعرفة: 93، سبتمبر 1985م).
    وهذه اللغة لها صورها وأغراضها ومنها:
    * الرسائل الكيمائية الصادرة عبر إفرازات الغدد المختلفة كالغدد الجنسية الثانوية في العديد من الثدييات. وتؤثر الهرمونات على حالة الغدد والدوائر العصبية ومن ثم على وظيفتي إنتاج وإطلاق تلك الشيفرة الكيمائية، (وقائع المؤتمر العلمي الرابع المنعقد في الفترة من 3-6 أبريل 1996 ، مجلة الطب البيطري:44(2)، ص 297ـ302).
    * العلاقة الترابطية بين الأمهات وصغارهن، وفقا لظهور هرمون البرولاكتين (المسئول عن إدرار اللبن في المرضعات) كما تفرز أمهات الفئران فرمونات في فضلاتها تجذب بها صغارهن.

    المخلوقات 1260734655250px-bottlenose_dolphin_ksc04pd0178
    الدلافين تصدر أيضاً نداءاتٍ فوق صوتية Ultrasound لغرض التواصل الاجتماعي،
    * رسم الخرائط ووضع الحدود لمناطق النفوذ والهيمنة وللتعارف: فذكور الحيوانات ـ وأحيانا إناثها ـ تفرز فرمونات (pheromones) وفق مستوى هرمونات الذكورة التي يحتويها دم الناضجين منهم، كما تسهم غدد الفم، ورائحة الفضلات كالبول والبراز في هذا الشأن.
    * الاتصال الشمي لدى الحيوانات المفترسة (غالباً الذكور) ففي جعبتها مهارة لغوية فائقة تمكنها من تتبع روائح ( فرمونات) فرائسها، بينما تقوم إناث أخريات ببث (رسائل إعلامية مضللة) تضلل بها مفترسيها.
    * رشاشات السم في الثعابين، ولسعات النحل، وتلك الإفرازات الطاردة للحشرات تضيف سلاحاً إعلاميا لأصحابها.. دفاعاً وهجوماً.
    * غدد العين لها دورها في التصارع الاجتماعي وإنشاء أو إحباط استجابات مشتركة.
    تفاصيل تلك اللغة الكيمائية تبدو واضحة في سيمفونية التجاذب الجنسي / التناسلي، ففي فترة الشياع تُـفرز معظم الإناث (الحيوانات اللاحمة والكلاب والأبقار والأغنام والقوارض وبعض الرئيسيات) رائحة خاصة "فرمونات جنسية" (Sex pheromones) تجذب بها الذكور، وتستحث زيادةً في مستوى هرمونات التستسيرون فيها.
    ولكن ذكور العديد من القوارض تقوم هي بالدور ذاته فترسل رسائل "شمية" في أبوالها تجذب بها الإناث وتساهم بذلك في الإسراع في بدء دورة المبايض وتزامن مواعيد الشبق في العديد منهن، بينما إذا تواجدت روائح ذكر غريب فقد يحث اضطرابا فيمن هن حديثي الحمل. ولأسباب اقتصادية وبيئية ازداد الاهتمام بالمواد الجاذبة للجنس وبخاصة تلك التي تفرزها الحشرات التي تهدد المحاصيل الزراعية لمقاومتها بيولوجيا (داوني بالتي كانت هي الداء)، بينما تجتهد بعض شركات العطور العالمية الكبرى في إنتاج روائح مشابهة لمثيلاتها عند أصحابها الأصليين من ساكني الغابة وبخاصة اللواحم. كان يُعتقد أن تواصل الحشرات فائقة التنظيم كالنمل والنحل هو عبر قرون استشعارها، أو عبر الحركات والإشارات الراقصة بيد أنه ثبت أن لدي النمل نظام متطور من الغدد الموزعة على جميع أجزاء جسمها وهى تقوم بفرز رسائل كيمائية يتم التعرف علي معناها بدقة، حيث لكل بخار طيار تجويفه الخاص به، حيث يتم فهم الرسالة" جاذبة للجنس أم تحديداً لـ" الأثر" باتجاه الغذاء أو العش الجديد أم هي لـ"الإنذار" و الدفاع عن الخلية، فهذا نمل النار (Fire ants) يمتلك غدة متصلة بإبرة الدغ في مؤخرته، وهى تلمس الأرض في صورة متقطعة لتضع خطوطاً مرورية يتم تتبعها إلى حيث الهدف، وهذه الرسائل تبقى فقط لدقائق، فلا يوجد تشويش لغوى أو تداخل بين اتجاه قديم وحديث.
    تم قتل بعض النمل ووضعت تلك المواد إلى حيث تؤدى إلى مستعمرته هو، فتتبعها في آلية، ومن الملاحظ إن وفرة الصيد أو الغذاء = تركيز عال لهذه الرسائل لما تضيفه كل نمل ذهاباً وإيابا عبر هذه الخطوط. ، كما أن مادة الجرانيول (Geraniol) وهي ضمن الزيوت الطيارة لكثير من الزهور وتطلقها أيضا شغالات النحل قائلة:"هذه عينة مما حصلت عليه من رحيق جميل".
    وحفاظاً على "التوازن الاجتماعي، والتراتبية الهرمية" داخل مستعمرة النمل الأبيض يتم إفراز مفردات لغوية كيمائية تمنع من التحول أو الترقي إلى صور اجتماعية أخرى، بينما ترسل ملكة النحل لغات كيمائية (أحماض كيتونية) لتنظيم عملية التكاثر "طيران العرس" مما يساعدها على إحكام سيطرتها علي الخلية، على الجانب الآخر نجد أن مفردات ذكور الجراد تستحث نمو من هم أصغر سناً. وللدعاية عن الخطر الذي يجتاح مستعمرة النمل ولكن بصورة واعية كي لا تستمر حالة التأهب القصوى فتستنزف الطاقات.. تكون اللغة مداها قصير (مسافة 3 سم) وعمرها الإعلامي لا يزيد عن نصف دقيقة، وتضطلع بهذا غدة الفكين بلغة من مفرداتها مواد: السترال والسترونيلال والهبتانون والدندرولاسين. وللدفاع عن الخلية تضع شغالات النحل المدافعة رسالة إنذار" مادة أسيتات الأيسوأميل" على جسد الدخيل حتى ولو كان مربيها، فتتداعى المئات من الحرس باللدغ والضرب في عنف وقسوة. وللموت رائحته الخاصة.. فعند دهن نملة حية (أو حتى قطعة خشب) بأحماض دهنية تم استخلاصها من أخرى ميتة سرعان ما قامت عاملات النظافة بحمل تلك المسكينة (موضع التجربة) وقذفها خارج الخلية، وعندما تعود النملة الحية يُعاد - في آلية عجيبة- التخلص منها دون كلل، ولن يُتغاضى عنها إلا بعد تتطاير منها رائحة الموت.
    هلولة قلبي
    هلولة قلبي
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    المزااااج : 22
    رسالة sms رسالة sms :
    الا ياعين لاتبكــ]ين

    وعيشي نعمة ,,..

    النسيــااان..,,

    ₪ It's→ up2 мέ ₪
    انثى
    عدد المساهمات : 1757
    تاريخ التسجيل : 28/11/2009
    العمر : 35
    الموقع : jeddah

    المخلوقات Empty رد: المخلوقات

    مُساهمة من طرف هلولة قلبي الإثنين ديسمبر 14, 2009 6:18 pm

    سبحان الله والحمدالله اللي ميزنا بالعقل


    يعطيك العافي مودع
    Very Happy
    هنوبنو
    هنوبنو
    المديرون
    المديرون


    المزااااج : 12
    رسالة sms رسالة sms : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
    انثى
    عدد المساهمات : 2996
    تاريخ التسجيل : 06/12/2009
    العمر : 36
    الموقع : جدة

    المخلوقات Empty رد: المخلوقات

    مُساهمة من طرف هنوبنو الثلاثاء ديسمبر 15, 2009 1:17 am

    سبحان الله لا اله الا الله
    تشكر يافيصل على تميزك وابداعك
    نتتظر ابداعك
    العالي
    العالي
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    المزااااج : 22
    رسالة sms رسالة sms : النص
    ذكر
    عدد المساهمات : 698
    تاريخ التسجيل : 30/11/2009
    العمر : 40

    المخلوقات Empty رد: المخلوقات

    مُساهمة من طرف العالي الخميس يناير 28, 2010 8:30 pm

    المخلوقات 15711

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 12:45 am