مقال رائع
لهذا أحببناك أبا متعب
لم نكن في المملكة العربية السعودية في برج عاجي عما يحدث في العالم من حروب وكوارث طبيعية وغيرها مما يصيب المجتمعات البشرية ولكن الذي نملكه ولا يملكه كثير من البشر أن يسر الله لنا قائدا رحوما حبيبا إلى شعبه شغله الشاغل رفاهية وسلامة شعبه فهو بين أبنائه يفرح لفرحهم ويئن مع آلامهم وما حدث مؤخرا من مستجدات الحوادث لهو الفاصل والفيصل والبرهان على وفاء ملك الإنسانية وعدله لأبناء شعبه، فقد وقف بالأمس القريب بكل ثقة على أرض جيزان يتقدم الجنود على حدود وطنه ليطلق الحرب على كل من تسول له نفسه المساس بشبر واحد من أرض السلام والحرية واقفا بين أبنائه الجنود البواسل ليزيد من ثقتهم ويشد من أزرهم ولم يبخل عليهم بالرأي السديد والقول الرشيد والعطاء الجزل، ليؤكد ما رسمه لهم من معالم العزة والكرامة للذود عن حياض وطنهم وتطهيره من الشراذم الغاصبة هاهو قولا وفعلا بما يؤهله وهو قائد الأمة لتسنم ذروة المجاهدين على جبهة الحرب المتواجدة في جنوب المملكة , ليقول لكل بلاد الدنيا نحن قيادة ملتفة حول شعبها الوفي المحب للسلام والبعيد عن الاستبداد والظلم.
ليقف الجنود بقوة وصلابة أمام العدو الغاشم متمثلين ومستمدين القوة من قلب هذا الأب الذي يستمد قوته من إيمانه بالله فيزداد المواطنون بمليكهم ثباتا وصلابة وعزيمة ودعوات بالصلاح والسداد، لتتقلص بينهم على تباعدهم الفوارق وتلغى المسافات، ومن جنوب السعودية الأبية إلى غربها و في استقصاء آخر نَيِّـرٍ رشيد للوسائل والحلول لبعض عراقيل الزمان والمكان يتواجد قلب ملك الانسانية وعلى رغم ما يجشمه ذلك من مشاق، تضاف إلى مشاق القيادة والدولة لهذا الملك الصالح بما يفرضه عليه تكليفه بتحمل الأمانة أمام الله وعلى ملء من خلقه، وما يحتمه الواقع الراهن وما يمثله من المشاكل والهموم، يقف بين أبنائه في فاجعة أمطار جدة معلنا حربا ضروسا على كل خائن يستهتر بالأرواح البريئة التي لا تعلم ما يحاك لها ليقف ملك الإنسانية موقفا تتجمع فيه كل مواقف الرجال الأوفياء الأبيين قائلا في غضبة الحليم لن نتهاون مع من تهاون وغدر لتسجل لك عبدالله قوة محبة على محبة في قلوب أبنائك ها أنت تضمد الجراح وتلامس كل قلب مكلوم بفقد عزيز لديه في فاجعة الأمطار هانت تعلن الحرب على من انحرف عن جادة الطريق وتحولت الأمانة لديه إلى خيانة ليدفع ثمن هذه الخيانة أرواحا ليس لها ذنب وهي تحمل الهوية الإنسانية بكل ثقة بمن تعهد بحفظها أمام الله وولاة الأمر ها أنت تضع منهجا قويا لكل مواطن ومقيم في محاربة الفساد و تطمس الظاهر البراق وتخرج الباطن المريض من بعض النفوس التي بهرها حب المال والتكاسل عن أداء ما اؤتمنت عليه وتحط بك الرحال لتضع بدائل وحلولاً لكل مواطن حتى وإن كان بسيطا كبيرا أو صغيرا، ليظل بعد ذلك البعد الوطني في مجال البدائل والمناهج والحلول الاجتماعية والاقتصادية والسياسية بعيدا عن النقص والهزلية والغثائية حتى لا يجعل المواطن في وضع انهزامي أمام مختلف المؤسسات الحكومية التي تتعامل معه، وحتى لا يكون للمهمل والمتهاون محاولات تلفيقية يحاول تلوينها بصباغ وطني باهت. هاهو ملك الإنسانية يؤمن بما يفرضه تقارب الزمان والمكان، مما جعل الكون قرية واحدة، بل مجتمعا واحدا تأثيرا وتأثرا؛ كما تفرضها القيم الحديثة السائدة والتي زرع بذورها وأنبتها نباتا حسنا ذلك الملك الصالح قيم الحوار وحرية الفكر والمعتقد والغايات. ونحن على ثقة في قوة ذلك القائد الذي يستمدها من قوة إيمانه بالله بحرصه على الحق ولا يعير أهمية لما دونه، لأنه حق في نفسه، عرف به بين كبيرنا وصغيرنا ضعيفنا وقوينا، دمت لنا ملك الإنسانية وعاشت السعودية قوية أبية.
هيلة فنيس القحطاني طالبة دراسات عليا جامعة الملك عبدالعزيز بجدة
لهذا أحببناك أبا متعب
لم نكن في المملكة العربية السعودية في برج عاجي عما يحدث في العالم من حروب وكوارث طبيعية وغيرها مما يصيب المجتمعات البشرية ولكن الذي نملكه ولا يملكه كثير من البشر أن يسر الله لنا قائدا رحوما حبيبا إلى شعبه شغله الشاغل رفاهية وسلامة شعبه فهو بين أبنائه يفرح لفرحهم ويئن مع آلامهم وما حدث مؤخرا من مستجدات الحوادث لهو الفاصل والفيصل والبرهان على وفاء ملك الإنسانية وعدله لأبناء شعبه، فقد وقف بالأمس القريب بكل ثقة على أرض جيزان يتقدم الجنود على حدود وطنه ليطلق الحرب على كل من تسول له نفسه المساس بشبر واحد من أرض السلام والحرية واقفا بين أبنائه الجنود البواسل ليزيد من ثقتهم ويشد من أزرهم ولم يبخل عليهم بالرأي السديد والقول الرشيد والعطاء الجزل، ليؤكد ما رسمه لهم من معالم العزة والكرامة للذود عن حياض وطنهم وتطهيره من الشراذم الغاصبة هاهو قولا وفعلا بما يؤهله وهو قائد الأمة لتسنم ذروة المجاهدين على جبهة الحرب المتواجدة في جنوب المملكة , ليقول لكل بلاد الدنيا نحن قيادة ملتفة حول شعبها الوفي المحب للسلام والبعيد عن الاستبداد والظلم.
ليقف الجنود بقوة وصلابة أمام العدو الغاشم متمثلين ومستمدين القوة من قلب هذا الأب الذي يستمد قوته من إيمانه بالله فيزداد المواطنون بمليكهم ثباتا وصلابة وعزيمة ودعوات بالصلاح والسداد، لتتقلص بينهم على تباعدهم الفوارق وتلغى المسافات، ومن جنوب السعودية الأبية إلى غربها و في استقصاء آخر نَيِّـرٍ رشيد للوسائل والحلول لبعض عراقيل الزمان والمكان يتواجد قلب ملك الانسانية وعلى رغم ما يجشمه ذلك من مشاق، تضاف إلى مشاق القيادة والدولة لهذا الملك الصالح بما يفرضه عليه تكليفه بتحمل الأمانة أمام الله وعلى ملء من خلقه، وما يحتمه الواقع الراهن وما يمثله من المشاكل والهموم، يقف بين أبنائه في فاجعة أمطار جدة معلنا حربا ضروسا على كل خائن يستهتر بالأرواح البريئة التي لا تعلم ما يحاك لها ليقف ملك الإنسانية موقفا تتجمع فيه كل مواقف الرجال الأوفياء الأبيين قائلا في غضبة الحليم لن نتهاون مع من تهاون وغدر لتسجل لك عبدالله قوة محبة على محبة في قلوب أبنائك ها أنت تضمد الجراح وتلامس كل قلب مكلوم بفقد عزيز لديه في فاجعة الأمطار هانت تعلن الحرب على من انحرف عن جادة الطريق وتحولت الأمانة لديه إلى خيانة ليدفع ثمن هذه الخيانة أرواحا ليس لها ذنب وهي تحمل الهوية الإنسانية بكل ثقة بمن تعهد بحفظها أمام الله وولاة الأمر ها أنت تضع منهجا قويا لكل مواطن ومقيم في محاربة الفساد و تطمس الظاهر البراق وتخرج الباطن المريض من بعض النفوس التي بهرها حب المال والتكاسل عن أداء ما اؤتمنت عليه وتحط بك الرحال لتضع بدائل وحلولاً لكل مواطن حتى وإن كان بسيطا كبيرا أو صغيرا، ليظل بعد ذلك البعد الوطني في مجال البدائل والمناهج والحلول الاجتماعية والاقتصادية والسياسية بعيدا عن النقص والهزلية والغثائية حتى لا يجعل المواطن في وضع انهزامي أمام مختلف المؤسسات الحكومية التي تتعامل معه، وحتى لا يكون للمهمل والمتهاون محاولات تلفيقية يحاول تلوينها بصباغ وطني باهت. هاهو ملك الإنسانية يؤمن بما يفرضه تقارب الزمان والمكان، مما جعل الكون قرية واحدة، بل مجتمعا واحدا تأثيرا وتأثرا؛ كما تفرضها القيم الحديثة السائدة والتي زرع بذورها وأنبتها نباتا حسنا ذلك الملك الصالح قيم الحوار وحرية الفكر والمعتقد والغايات. ونحن على ثقة في قوة ذلك القائد الذي يستمدها من قوة إيمانه بالله بحرصه على الحق ولا يعير أهمية لما دونه، لأنه حق في نفسه، عرف به بين كبيرنا وصغيرنا ضعيفنا وقوينا، دمت لنا ملك الإنسانية وعاشت السعودية قوية أبية.
هيلة فنيس القحطاني طالبة دراسات عليا جامعة الملك عبدالعزيز بجدة
الثلاثاء أبريل 10, 2012 9:32 pm من طرف هنوبنو
» طاجن السمك والفلفل .. ؟؟
السبت يناير 14, 2012 7:43 pm من طرف هنوبنو
» دورة الجودة طريقك للتميز
الأربعاء يناير 11, 2012 1:06 am من طرف بنت المملكة
» المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الاوسط تفوق سعودي
الأربعاء ديسمبر 28, 2011 3:33 am من طرف هنوبنو
» رجعت بعد غياب
الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 11:47 pm من طرف بنت المملكة
» معلومة عن الغراب تقشعر لها الأبدان
الخميس ديسمبر 22, 2011 8:10 pm من طرف هنوبنو
» لماذا يضع الرسول يده تحت خده؟؟؟
الخميس ديسمبر 22, 2011 8:09 pm من طرف هنوبنو
» الحاسة التي لا تنام سبحان الخالق ...
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:59 pm من طرف bohamadegp
» كيف ترد إذا وُجهت إليك إهانة قاسية؟
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 9:01 pm من طرف هنوبنو